{وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20)}{وَإِلَى الأرض كَيْفَ سُطِحَتْ} أي بسطت، فيستدلون بها على قدرة الله تعالى ووحدانيته، وصدرت بالإِبل لأنهم أشدّ ملابسة لها من غيرها. وقوله (سطحت) ظاهر في أن الأرض سطح، وعليه علماء الشرع، لا كرة كما قاله أهل الهيئة وإن لم ينقض ركناً من أركان الشرع.